عيون قلبي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهـلآ بــكـم فــي مـنـتــدي عـــيــون قــلــبـــي
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اميرة الاحلام
عضو خيالي
اميرة الاحلام


عدد الرسائل : 727
تاريخ التسجيل : 10/08/2008

سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها   سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 27, 2008 8:29 am

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل ((وَمَنْ أَحْسَنُ دِيناً مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله )) ، والصلاة والسلام على نبيه القائل( إذا همّ _أراد_ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة...))، وعلى آله وصحبه أجمعين .
أما بعد.
أسئلة مهمة في تشريك النية وبحث مختصر لفضيلة الدكتور خالد المصلح


أولا: تمهيد مهم
جاء في الحديث (( إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب الخلق فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم )) ،وهذا الشهر المبارك فرصة لتجديد الإيمان ، فأول تجديد للإيمان يبدأ من القلب من خلال إخلاص العمل لله وحده ، ونظرا نظرا لأهمية ومكانة وقلة مراقبة النية وما ينتج بعد ذلك من تشريك في النية أحببت أن أضع بين أيديكم هذه المشاركة _بعد أن استخرت الله لعل الله ينفع بها وتعم الفائدة _ وهي عبارة عن أسئلة وجهت لفضيلة الشيخ الدكتور خالد المصلح وقد أذن بنشرها كما هي ، وفيها من التأصيلات والتفصيلات المهمة في هذا الباب .


ثانيا : نص الأسئلة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل ( فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ )) ، والصلاة والسلام على الرسول القائل ( شفاء العي السؤال )) ، وعلى آله وصحبه أجمعين .
السلام عليكم ورحمة الله .
أما بعد
أسئلة حول النية

كنت في صدد بحث بسيط حول النية ، فوجدت قولا للإمام الحافظ ابن حجر - رحمه الله - (( الفتح /م1 /ص18)) :
(( وأما إذا نوى العبادة وخالطها شيء مما يغاير الإخلاص فقد نقل أبو جعفر بن جرير الطبري عن جمهور السلف أن الاعتبار بالابتداء فإن كان ابتداؤه لله خالصا ما عرض له بعد ذلك من إعجاب وغيره والله أعلم )) أ هـ .


السؤال الأول :أ ) هل هذا القول هو الراجح ؟
ب) إذا كان غير راجح ، فهل يلزم إعادة العبادة ؟
ج ) هل هناك تفصيل ؟

السؤال الثاني :
أمثلة :
أ ) رجل أقلع عن معصية متعدية ، مثل عدم إيذاء الجار لإحسانه إليه أي كانت النية بسبب إحسان جاره إليه.

ب ) رجل أقلع عن معصية غير متعدية مثل التدخين بنية المحافظة على صحته .

ج) رجل عمل طاعة حياء من الناس .مثل رجل من عادته أن يصلي في المنـزل ، فوجد بعض أصحابه أثناء قيام الصلاة ، فدخل معهم المسجد ، حتى لا يساء الظن به أو تجنبا لذمهم له ، أو نحو ذلك .

د ) رجل ترك حراماً حياء من الناس ، مثل شاب من عادته معاكسة النساء في الطريق ، فرأى بعض الناس الصالحين ،فكف عن فعله .

هـ ) رجل فعل خير من غير استحضار النية الخالصة ، وجد رجلين في حالة شجار ، فأصلح بينهما .


" إشكــال :
كيف يمكن التوفيق بين تلك الأمثلة إذا قيل:

أ) إن الأصناف الأربعة يؤجرون،أو لا يؤجرون ولايؤثمون ؛ فأين إخلاص النية ؟ ،أفلا يؤثمون على صرف العمل لغير الله ؟ .

ب) إن فعل الشيء أو تركه حياء يؤجر صاحبه ، واستدل بحديث (الحياء من الإيمان) ،فهل حينها يمكن القياس بأن ما كان من الإيمان يثاب فاعله وإن كان لغير الله ؟.

ج) كيف يمكن في مثل هذه الحالات التفريق بين الحياء والرياء ؟ أي هل يوجد ضابط أو قاعدة .
وجزاكم الله خير الجزاء ، والسلام عليكم ورحمة الله .


ثالثا : رد فضيلة الشيخ
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة على من لا نبي بعده وبعد، فهذا بحث مختصر حول التشريك في نية العبادة، نفع الله به كاتبه و من يطلع عليه.
اعلم- وفقك الله- أن أسمى المراتب توحيد القصد للواحد الأحد، قال الله تعالى: ( وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ) (البينة:5) وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً وابتغي به وجهه))( 1).
وأثر التشريك في النية وحكمه يختلف باختلاف نوعه، وهو على أقسام أربعة:

القسم الأول:


أن يريد بعمل الدنيا الآخرة من كل وجه، يعني: ليس له غرض في الآخرة، إنما غرضه في الدنيا، وهذا الذي يصدق عليه قول الله -جل وعلا- في الآية التي ذكرها المؤلف رحمه الله ) ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ ` أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )،وأخرج الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: ((قال الله تعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك ,من عمل عملاً أشرك معي فيه غيري تركته وشركه)) ( 2).


القسم الثاني:
أن يريد الله جل وعلا، لكن يخلط مع ذلك إرادة الدنيا، وهذا على ثلاثة أحوال:
الحال الأولى:
أن يريد من الدنيا ما جاء الشرع بذكره جزاءً للعمل، وهو من حظوظ النفس، ومثاله قول النبي صلى الله عليه وسلم ((من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فليصل رحمه))( 3) فالنبي صلى الله عليه وسلم رتَّب على صلة الرحم مصلحتين من مصالح الدنيا:

الأولى: البسط في الرزق.
والثانية: الإنساء في الأثر.

فقصد هذا جائز، لكنه ليس في الأجر كالذي لم يقصد إلا الدار الآخرة؛ فإن من قصد ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم من مصالح الدنيا المرتَّبة على العمل لم يتمم الإخلاص، لكنه ليس قادحًا فيه، بل ينقص الأجر، وليس ممنوعًا مذمومًا.


وكذلك الجهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الله وطلب الغنيمة أو الأسلاب فإن هذا لا يبطل جهاده, وذلك لورود اعتبار هذا القصد من الشارع فقد أخرج مسلم في صحيحه ( 4) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني تزوجت امرأة من الأنصار. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((هل نظرت إليها؟ فإن في عيون الأنصار شيئاً)) قال: قد نظرت إليها. قال: ((على كم تزوجتها)) قال: على أربع أواق. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((على أربع أواق! كأنما تنحتون الفضة من عرض هذا الجبل، ما عندنا ما نعطيك، ولكن عسى أن نبعثك في بعث فتصيب منه))، قال: فبعث بعثاً إلى بني عبس، بعث ذلك الرجل فيهم، وروى أبو داود ( 5) بإسناد حسن عن عبد الله بن حوالةرضي الله عنه قال: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أقدامنا لنغنم، فرجعنا ولم نغنم شيئاً، فقال صلى الله عليه وسلم: "اللهم لا تكلهم إلي".



لكن لاشك أن هذا التشريك ينقص الأجر وإن كان لا يحبط العمل, قال ابن رجب رحمه الله:" فإن خالط نية الجهاد مثلاً نية غير الرياء، مثل أخذ الأجرة للخدمة، أو أخذ شيء من الغنيمة، أو التجارة، نقص بذلك أجر جهادهم ولم يبطل بالكلية " ( 6) وقال القرافي رحمه الله: "وأما مطلق التشريك، كمن جاهد ليحصل طاعة الله بالجهاد وليحصل المال من الغنيمة، فهذا لا يضره ولا يحرم عليه بالإجماع؛ لأن الله جعل له هذا في العبادة " ( 7).


ونقصان الأجر وتمامه في هذا النوع بقدر ما معه من نية التعبد وطلب مرضاة الله، وعليه يحمل قوله صلى الله عليه وسلم : ((ما من غازية أو سرية تغزو فتغنم وتسلم، إلا كانوا قد تعجلوا ثلثي أجورهم، وما من غازية أو سرية تخفق وتصاب، إلا تم أجورهم)) رواه مسلم( Cool.



الحال الثانية:

أن يريد أمرا مطلوبا للشارع، فهذا جائز تبعا واستقلالا، ومن أمثلته ما أخرجه الشيخان عن ابن مسعود t قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء))(9 )، قال القرافي:" فأمر رسول الله بالصوم لهذا الغرض، ولو كان قادحاً لم يأمر به صلى الله عليع وسلم في العبادة " (10 ).

فالصيام بقصد العبادة، وقصد تحصيل العفاف، والنجاة من اشتداد الشهوة جائز لا حرج فيه، بل لو لم يقصد إلا الأخير فقط فأجره ثابت؛ لأنه في تحصيل ثمرة هي مقصودة للشارع, قال الله تعالى( وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ )) (النور:33).


الحال الثالثة:
أن يريد ما لم يذكره الله ورسوله صلى الله عليه وسلم من الدنيا، لكنَّه قصد تابع، وليس قصدًا أصليًا، فهذا ينقص الأجر، وله من الأجر بقدر ما معه من إرادة الله والدار الآخرة، ومثال ذلك: أن يعمل عملا صالحًا، ويقصد بالعمل ثواب الآخرة، ولكن يجني منه مصلحة دنيوية، فهذا عمله صحيح، لكنه ناقص.
ويكون مأجورًا على عمله إذا كان يريد أن يستعين بهذا الذي يحصله من أمر الدنيا على أمر الآخرة، مثاله: شخص فقير ليس عنده من المال ما يتمكن به من الوصول إلى مكة، ومشاركة المسلمين في مناسك الحج، وهو يحب الحج، وأن يشهد تلك المشاهد، فجاءه شخص وقال له: أعطيك مبلغا من المال لتحج عن فلان، فقال: نعم ، فأخذ المال ليحج، ولم يحج ليأخذ المال، فهو أخذ المال ليستعين به على طاعة الله عز وجل، وتحصل له مشاركة المسلمين في هذا الموقف العظيم، فهذا لا حرج عليه.


القسم الثالث:

أن يقصد الثمرة التي هي من حظوظ النفس استقلالا، كمن لم يحج إلا ليأخذ،وليس له نظر إلى مشاركة أهل الإسلام في هذه الشعيرة، وليس له نظر إلى الحج، ولا محبة له، إنما نظره إلى هذه الدراهم التي يأخذها، سواء كانت جعالة، أو إجارة، أو على أي وجه آخر، فإنه ليس له من حجه أجر، بل هو عائدٌ بالإثم وليس له في الآخرة من خلاق، كما قال الله جل وعلا: ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ ` أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )، واختلف العلماء في إجزاء حج مثل هذا.


ومثله من يستغفر الله تعالى ليحصل على المطر دون قصد وجه الله تعالى، فمن منعه من العلماء قال: إنه جعل الأصل تابعاً، واستدل بحديث( من غزا في سبيل الله ولم ينو إلا عقالا فله ما نوى))(11)، وما أخرجه أبو داود( 12) في قصة أجير يعلى بن منية رضي الله عنه الذي استأجره بثلاثة دنانير ليجاهد عنه، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((ما أجد له في غزوته هذه في الدنيا والآخرة إلا دنانيره التي سمى)) ، وهذا جعل الدين وسيلة لتحصيل الدنيا، فلا خلاق له في الآخرة.



ورجح هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية، حيث قال ـ رحمه الله ـ: "وأما من اشتغل بصورة العمل الصالح لأن يرتزق فهذا من أعمال الدنيا, ففرق بين من يكون الدين مقصوده والدنيا وسيلة, وبين من تكون الدنيا مقصوده والدين وسيلة, و الأشبه أن هذا ليس له في الآخرة من خلاق، كما دلت عليه النصوص، وليس هذا موضعها"( 13).


وذهب بعضهم إلى أن عمله لا يبطل، قال الصنعاني ـ رحمه الله ـ:" الثالثة: أن يقصد أمراً مباحاً فقط، كالغنيمة مثلاً، فإنه إذا تجرد قصد المجاهد لها لا غير لم يأثم، إن صحبتها نية أنها كسب من الحلال، أجر أَجْرَ كاسب الحلال " ( 14)، وهو قول ضعيف.

القسم الرابع:
أن يريد بعمل الآخرة ما نهى الشارع عن قصده،كمن يقصد بالجهاد الغنيمة والذكر، فهذا عمله حابط، سواء قرنه بقصد الله تعالى أم لا.

ودليل ذلك ما رواه النسائي بسند جيد عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: جاء رجل فقال: يا رسول الله أرأيت رجلاً غزا يلتمس الأجر والذكر ما له؟ قال: ((لا شيء له)) فأعادها عليه ثلاثاً كل ذلك يقول(لا شيء له)) ثم قال: ((إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً، وابتغي به وجهه))(15 ).


ومما يدل عليه أيضاً ما أخرجه الشيخان وغيرهما عن أبي موسى الأشعري t قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة، ويقاتل حمية، ويقاتل رياءً، أي ذلك في سبيل الله؟ فقال: ((من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله))(16 )، فهذا دليل صريح على أن قصد هذه الأمور ولو كان تبعاً يُبطل العمل، والله أعلم.

كتبه/ د. خالد بن عبد الله المصلح
الخميس 5/6/1414هـ






= = = = = = = = = = = = = = المراجع = = = = = = = =
1) النسائي رقم: (3140) من طريق عكرمة بن عمار عن شداد أبي عمار عن أبي أمامة الباهلي .
2) رقم (2685).
3) رقم (2685).
4) رقم: (1424) من طريق يزيد بن كيسان عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه .
5) رقم: (2535) من طريق ضمرة بن حبيب عن ابن زغب الإيادي عن عبدالله بن حوالة.
6) في الأصل الحاشية فارغة ، ولكن المرجع (( جامع العلوم والحكم 1/17))
7) الفروق ( 3/22).
Cool مسلم رقم: (1906) م طريق أبي عبدالرحمن الحبلي عن عبدالله بن عمرو بن العاص..
9) البخاري (1905)، ومسلم (1400).
10) الفروق ( 3/22).
11) أخرجه أحمد (22744)،والنسائي (3138) عن عبادة بن الصامت t،وصححه ابن حبان (4638)،والحاكم(2522).
12) رقم: (2527) عن يعلى بن منية رضي الله عنه .
13) مجموع الفتاوى (26/20).
14) العدة على إحكام الإحكام ( 1/60).
15) النسائي رقم3140) من طريق عكرمة بن عمار عن شداد أبي عمار عن أبي أمامة الباهلي.
16) البخاري رقم: (123)، ومسلم رقم: (1904).
[/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سندريلا
مشـرفــة
سندريلا


انثى
عدد الرسائل : 806
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 12/09/2008

سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها   سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 27, 2008 10:35 am

يسلمو كثيييييييييير
بس كثير كبير
تقبلي مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الماسة
عضو مبدع
avatar


عدد الرسائل : 244
تاريخ التسجيل : 23/04/2008

سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها   سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30, 2008 7:48 pm

يسلمووووووكتــــــــير
على مروركم
يسلموووووووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البرنس الفلسطيني
الـمــد يــــر الـــعــــا م
البرنس الفلسطيني


ذكر
عدد الرسائل : 650
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رايق
تاريخ التسجيل : 20/04/2008

سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها   سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 02, 2008 8:41 pm

يسلمو علي الموضووع ومشكورة علي تعبك

تقبلي مروري يا عمتي الكنز الذهبي

تحياتـي للحلوين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3any.yoo7.com
اميرة الاحلام
عضو خيالي
اميرة الاحلام


عدد الرسائل : 727
تاريخ التسجيل : 10/08/2008

سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها Empty
مُساهمةموضوع: رد: سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها   سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 03, 2008 4:05 pm

هههههههههههههههههههههههه عمتك

لا واللة شكرا

يسلمو على مروكم المشرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سؤال وجواب فى تشريك النية والتفصيل فيها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال محرج للشباب بس بتمنى يجاوبو علية ونشوف مين هون شخصيتة قوية
» معلومات عامة ومنوعة على طريقة سؤال وجواب
» سؤال خفيف لكن جاوبو بصراحة
» سؤال خفيف بستناكوو يلا فوتو
» سؤال واحد وسهل كتير...بس ما بعرف اذا حدا يعرف يحلو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عيون قلبي :: 
الاقسام العامة
 :: منتدي سؤال وجواب والطلبات والمساعدة
-
انتقل الى: